وعنده أساليب نفسية ، وذو ثقافة عالية ومن الأساليب في فرض السيطرة :-
1- عزل الشخص اجتماعياً :- قطعه عن الحياة العامة وإبعاده عن كل معارفه ، مما يؤدي إلى أضعافه . .
2- استعراض الإمكانيات: - حيث يبدأ بالحديث عن الإنجازات الكبيرة للعدو ، ومقارنتها بإمكانيات الجهة التي ينتمي إليها المعتقل .
3- إذلال المعتقل عن طريق البصاق وتوجيه الشتائم : - حيث أن الشتائم والبصاق تعتبر أمراً مذلاً ، وتكرار هذا الأمر يشعر الشخص بالهوان والذل. كما يخاطبوا المعتقل بأسماء حيوانات ، أو أسماء شواذ للإمعان في إذلاله . ويمكن أن يلبسوه لباس مذل وقذر . وإحضار عدة محققين من بينهم نساء ليضحكوا ويتسلوا عليه . أو الطلب منه أن يشتم نفسه وأقاربه أو معتقداته ورموزه .
4- إعادة إحياء الإحساس لدى المعتقل :- كالاعتذار والإكرام بعد الإذلال ، واللين والهوادة بعد الشدة ، وكذلك الإذلال بعد الإكرام كأن يجلس المحقق وكأنه صديق المعتقل يتحدثون وفجأة يبصق المحقق في وجه المعتقل أو يصفعه ويناديه بأبذأ الألقاب وذلك لتحطيم نفسيته.
5- الابتزاز: - التهديد باللواط أو الحرق السياسي والتشهير أو بإحضار الزوجة أو الأخت.....
6- الإحراج: - توجيه أسئلة حساسة تخص عرض المعتقل وشرفه وتوجيها مباشرة إليه (هل أختك جميلة ؟ وهل تسمح لنا أن …) وأسئلة عن سلوكات شاذة .. يسأله المحقق إذا كان يمارسها أم لا ؟ ( هل تفعل كذا وهل فعل بك كذا …. )
7- التحكم بالمعتقل :- ( متى يشرب ، متى يأكل ، متى يتكلم ، متى ينام ، متى يتكلم ، متى يقضي حاجته)
8- تكرار التهم:- يكرر على الأسير مرة بعد مرة بأنه مذنب ، بالإضافة إلى إشعاره أن العمل الذي يقوم به هو عمل إجرامي ، ولا يقبله أي دين أو شرع أو عقل سليم ، وأنه مجرد قاتل للأبرياء بدون هدف ، بالإضافة إلى تكرار الشعارات المناقضة لأفكار المعتقل.
خامساً : تشتيت الأفكار :-
1- إشغال فكره بأكثر من قضية : وذلك بتوجيه تهم عديدة للمعتقل ، وجعله يفكر كيف سينفي ويبرر هذه التهم ، كما يخير بعدة حلول ، وجعله يفكر في الحل الأنسب وفي الحل الممكن . وأيضاً يلجأ المحقق إلى استغلال الجانب العاطفي لدى المعتقل والتركيز عليه ، وذلك لتشتيت أفكار المعتقل حيث يفقد جزء كبير من تركيزه عندما يبدأ يفكر في الزوجة والأم والأولاد وقضايا جانبية .
2- جعل المعتقل يعيش في الضياع والشك: حيث يترك فتره طويلة دون أن توجه له أي تهمة ، وذلك لاستنزاف طاقته في البحث عن سبب اعتقاله وعن التهم التي قد توجه إليه.
3- توجيه أكثر من سؤال في آن واحد ومن قبل اكثر من محقق: وهذا الأسلوب يعمل على تشتيت أفكار المعتقل ويضعف تركيزه .
سادسا: آلة كشف الكذب:- وهي عبارة عن جهاز لقياس دقات القلب والحرارة وضغط الدم ، حيث يقيس حركات الجسم اللاإرادية وردود أفعاله وعواطفه ، ويستخدم من باب التهويل وتضخيم قضية المتهم ، وكحرب نفسية ضد المعتقل. ويمكن إفشالها عن طريق الانفعال المصطنع عند الأسئلة العادية والهدوء الشديد عند الأسئلة الحرجة ، شد عضلات البطن أو الأرجل من أجل زيادة توتر الأعصاب وذلك عند التكلم عن المواضيع العادية ، من أجل إثبات أن الجهاز غير دقيق ، كما يحاولوا أن يصوروه ..
ب. الأساليب العصبية : - وتعتمد هذه الأساليب على إرهاق الأعصاب وإفقاد المعتقل لتوازنه وسيطرته على أعصابه وذلك باستغلال كل ما يمكن أن يعمل على الإرهاق . والهدف هو الوصول بالفرد إلى درجة من الإعياء والانهيار بحيث يكون عقله قابلاً لتقبل أي توجيه من المحقق .
ومن الأمثلة التي تستخدم للضغط على الأعصاب :-
1- حرمان النوم لفترة طويلة .
2- الإزعاج بالأصوات العالية المستمرة حتى لا يستطيع التركيز .
3- حرمان الطعام والشراب.
4- وضع المعتقل في ظروف قاسية ( برد شديد ، حرارة عالية ) .
5- التقيد لمدة طويلة وبوضعية سيئة .
6- الطلب منه تنفيذ تمارين رياضية قاسية ومتعبة .
7- الوقوف لمدة طويلة.
8- تكرار الأسئلة عليه بشكل ممل ومثير للأعصاب .
9- صب الماء البارد عليه.
10- وضعه في مكان منتن وقذر وذو روائح كريهة .
11- وضعه في مكان ضيق.
12- غمر الرأس في الماء لمدة ثم إخراجه ثم تكرار ذلك .
13- تعصيب العينين أو إلباسه كيس.
14- الصدمة بأن يفاجأ المعتقل بوجود أحد أفراد مجموعته أو أقاربه معه في السجن .
1- عزل الشخص اجتماعياً :- قطعه عن الحياة العامة وإبعاده عن كل معارفه ، مما يؤدي إلى أضعافه . .
2- استعراض الإمكانيات: - حيث يبدأ بالحديث عن الإنجازات الكبيرة للعدو ، ومقارنتها بإمكانيات الجهة التي ينتمي إليها المعتقل .
3- إذلال المعتقل عن طريق البصاق وتوجيه الشتائم : - حيث أن الشتائم والبصاق تعتبر أمراً مذلاً ، وتكرار هذا الأمر يشعر الشخص بالهوان والذل. كما يخاطبوا المعتقل بأسماء حيوانات ، أو أسماء شواذ للإمعان في إذلاله . ويمكن أن يلبسوه لباس مذل وقذر . وإحضار عدة محققين من بينهم نساء ليضحكوا ويتسلوا عليه . أو الطلب منه أن يشتم نفسه وأقاربه أو معتقداته ورموزه .
4- إعادة إحياء الإحساس لدى المعتقل :- كالاعتذار والإكرام بعد الإذلال ، واللين والهوادة بعد الشدة ، وكذلك الإذلال بعد الإكرام كأن يجلس المحقق وكأنه صديق المعتقل يتحدثون وفجأة يبصق المحقق في وجه المعتقل أو يصفعه ويناديه بأبذأ الألقاب وذلك لتحطيم نفسيته.
5- الابتزاز: - التهديد باللواط أو الحرق السياسي والتشهير أو بإحضار الزوجة أو الأخت.....
6- الإحراج: - توجيه أسئلة حساسة تخص عرض المعتقل وشرفه وتوجيها مباشرة إليه (هل أختك جميلة ؟ وهل تسمح لنا أن …) وأسئلة عن سلوكات شاذة .. يسأله المحقق إذا كان يمارسها أم لا ؟ ( هل تفعل كذا وهل فعل بك كذا …. )
7- التحكم بالمعتقل :- ( متى يشرب ، متى يأكل ، متى يتكلم ، متى ينام ، متى يتكلم ، متى يقضي حاجته)
8- تكرار التهم:- يكرر على الأسير مرة بعد مرة بأنه مذنب ، بالإضافة إلى إشعاره أن العمل الذي يقوم به هو عمل إجرامي ، ولا يقبله أي دين أو شرع أو عقل سليم ، وأنه مجرد قاتل للأبرياء بدون هدف ، بالإضافة إلى تكرار الشعارات المناقضة لأفكار المعتقل.
خامساً : تشتيت الأفكار :-
1- إشغال فكره بأكثر من قضية : وذلك بتوجيه تهم عديدة للمعتقل ، وجعله يفكر كيف سينفي ويبرر هذه التهم ، كما يخير بعدة حلول ، وجعله يفكر في الحل الأنسب وفي الحل الممكن . وأيضاً يلجأ المحقق إلى استغلال الجانب العاطفي لدى المعتقل والتركيز عليه ، وذلك لتشتيت أفكار المعتقل حيث يفقد جزء كبير من تركيزه عندما يبدأ يفكر في الزوجة والأم والأولاد وقضايا جانبية .
2- جعل المعتقل يعيش في الضياع والشك: حيث يترك فتره طويلة دون أن توجه له أي تهمة ، وذلك لاستنزاف طاقته في البحث عن سبب اعتقاله وعن التهم التي قد توجه إليه.
3- توجيه أكثر من سؤال في آن واحد ومن قبل اكثر من محقق: وهذا الأسلوب يعمل على تشتيت أفكار المعتقل ويضعف تركيزه .
سادسا: آلة كشف الكذب:- وهي عبارة عن جهاز لقياس دقات القلب والحرارة وضغط الدم ، حيث يقيس حركات الجسم اللاإرادية وردود أفعاله وعواطفه ، ويستخدم من باب التهويل وتضخيم قضية المتهم ، وكحرب نفسية ضد المعتقل. ويمكن إفشالها عن طريق الانفعال المصطنع عند الأسئلة العادية والهدوء الشديد عند الأسئلة الحرجة ، شد عضلات البطن أو الأرجل من أجل زيادة توتر الأعصاب وذلك عند التكلم عن المواضيع العادية ، من أجل إثبات أن الجهاز غير دقيق ، كما يحاولوا أن يصوروه ..
ب. الأساليب العصبية : - وتعتمد هذه الأساليب على إرهاق الأعصاب وإفقاد المعتقل لتوازنه وسيطرته على أعصابه وذلك باستغلال كل ما يمكن أن يعمل على الإرهاق . والهدف هو الوصول بالفرد إلى درجة من الإعياء والانهيار بحيث يكون عقله قابلاً لتقبل أي توجيه من المحقق .
ومن الأمثلة التي تستخدم للضغط على الأعصاب :-
1- حرمان النوم لفترة طويلة .
2- الإزعاج بالأصوات العالية المستمرة حتى لا يستطيع التركيز .
3- حرمان الطعام والشراب.
4- وضع المعتقل في ظروف قاسية ( برد شديد ، حرارة عالية ) .
5- التقيد لمدة طويلة وبوضعية سيئة .
6- الطلب منه تنفيذ تمارين رياضية قاسية ومتعبة .
7- الوقوف لمدة طويلة.
8- تكرار الأسئلة عليه بشكل ممل ومثير للأعصاب .
9- صب الماء البارد عليه.
10- وضعه في مكان منتن وقذر وذو روائح كريهة .
11- وضعه في مكان ضيق.
12- غمر الرأس في الماء لمدة ثم إخراجه ثم تكرار ذلك .
13- تعصيب العينين أو إلباسه كيس.
14- الصدمة بأن يفاجأ المعتقل بوجود أحد أفراد مجموعته أو أقاربه معه في السجن .