ج. الأساليب الجسدية :
1- الضرب على الحنجرة والرأس وعلى البطن .
2- الضغط على المفاصل (الركب أو الأكواع أو العمود الفقري )
3- الضغط على الخصيتين .
4- نتف شعر الرأس واللحية وشعر الصدر والعانة … .
5- الضغط على الحنجرة وحبس النفس.
6- الضرب بالسوط أو العصا على اسفل القدمين وعلى الدبر .
7- في بعض الأحيان استخدام التيار الكهربائي.
د. أسلوب غرف العار : - وهي عملية استخدام العملاء في نزع الاعتراف من المعتقل بطرق عديدة ( الاستفزاز ، الاستدراج ، الضغط ، التهديد ، الحيل والخداع ) ويمكن تسمية هذه الأساليب بمجملها حرب الدماغ أو ( غسيل الدماغ ) :-
وهي من أهم وسائل الحرب النفسية ويقصد بها محاولة السيطرة على العقل البشري وتوجيهه لغايات مرسومة بعد أن يجرد من ذخيرته ، ومعلوماته ومبادئه . بمعنى نقل الشخصية المتكاملة إلى حد التمزق العنيف ، بحيث يصير من الممكن التلاعب بتلك الشخصية للوصول بها إلى أن تصبح أداة طيعة في أيدي المحقق . حيث يتحول الإيمان بمبدأ ما إلى الكفر به والإيمان بنقيضه .
وتهدف هذه العملية للوصول بالشخص إلى النتيجة التالية :-
أولاً : إرغام الشخص على أن يعترف بكل إخلاص ذاتي أنه قد ارتكب جرائم خطيرة ضد الشعب والدولة حتى ضد العدو وأن يندم على هذا الفعل ويستنكره .
ثانياً : إعادة تشكيل معتقدات الشخص السياسية حتى يتخلى معتقداته وأفكاره السابقة ويصبح داعية لمعتقدات نقيضه تملى عليه من قبل المحققين ، ..
ويكون نتيجة هذه الممارسات والأساليب :-
1- التقمص : حيث يتقمص السجين عادةً شخصية أبرز المحققين الذين يقومون باستجوابه .
2- هبوط المقدرة الفكرية نتيجة الإجهاد الجسمي والنفسي .
3- عدم إمكانية التلاؤم مع الظروف كنتيجة للعزل الطويل : فقليل من الناس هم الذين يستطيعون تحمل العزل الطويل دون المعاناة من نتائج فكرية وعاطفية خطيرة وسيئة ، كما يسهم الارتباك اللاحق للعزل الطويل في عملية تليين الأسير وتطويعه .
4- عدم القدرة على التمييز بين أفعاله هو والأفعال التي أوحيت إليه : حيث يلعب الإيحاء دوراً أساسياً في تكوين اعترافات المعتقل نتيجة قيام المستجوبين بتوجيهه للاعتراف عن طريق الإيحاء ، وخصوصاً أنه لم يعد قادراً على التمييز بين أفعاله هو والأفعال التي أوحيت إليه عن طريق مستجوبيه .
5- الشعور بالذنب : وذلك نتيجة التكرار كلمة مذنب فإن الأسير يميل إلى درجة كبيرة من التقبل .
6- تدمير الذات : إن عملية الإذلال والتحقير التي يخضع لها الأسير تؤدي إلى التقليل من شأن نفسه ، وتبدو هذه العملية أكثر تحطيماً للنفس كلما كان الشخص ذو أهمية أو جاه أو سلطة ، وهو يقارن بين ضعفه وعجزه وسطوة وجبروت سجانيه ومستجوبيه … إن تحطيم الذات الذي ينتج عن ذلك يؤثر بشكل خطير على درجة مقاومته لعملية غسيل الدماغ .
7- السلوك المشروط : إن إيجاد علاقة مقصودة بين الثواب والعقاب وبين تقدم السجين وعدم تقدمه هي إحدى الطرق التي يخضع فيها الأسير لشرط القيام بالاستجابة المرغوبة .
8- الإذعان : نتيجة تناوب الخوف والأمل حيث يبقون الأسير على أمل أن يكون هناك حياة أفضل ، وأن هذه الحياة لا تأتي إلا إذا أذعن إلى السجان .
9- السلوك غير العقلاني : في ردات الأفعال على المفاجئات ، كأن يهان الشخص ويحقر بدون سبب وبدون تمهيد أو تجويعه لفترة طويلة فينتج عنده ردة فعل عاطفية قد تجعله سهل الانقياد ولو لفترة بسيطة .
1- الضرب على الحنجرة والرأس وعلى البطن .
2- الضغط على المفاصل (الركب أو الأكواع أو العمود الفقري )
3- الضغط على الخصيتين .
4- نتف شعر الرأس واللحية وشعر الصدر والعانة … .
5- الضغط على الحنجرة وحبس النفس.
6- الضرب بالسوط أو العصا على اسفل القدمين وعلى الدبر .
7- في بعض الأحيان استخدام التيار الكهربائي.
د. أسلوب غرف العار : - وهي عملية استخدام العملاء في نزع الاعتراف من المعتقل بطرق عديدة ( الاستفزاز ، الاستدراج ، الضغط ، التهديد ، الحيل والخداع ) ويمكن تسمية هذه الأساليب بمجملها حرب الدماغ أو ( غسيل الدماغ ) :-
وهي من أهم وسائل الحرب النفسية ويقصد بها محاولة السيطرة على العقل البشري وتوجيهه لغايات مرسومة بعد أن يجرد من ذخيرته ، ومعلوماته ومبادئه . بمعنى نقل الشخصية المتكاملة إلى حد التمزق العنيف ، بحيث يصير من الممكن التلاعب بتلك الشخصية للوصول بها إلى أن تصبح أداة طيعة في أيدي المحقق . حيث يتحول الإيمان بمبدأ ما إلى الكفر به والإيمان بنقيضه .
وتهدف هذه العملية للوصول بالشخص إلى النتيجة التالية :-
أولاً : إرغام الشخص على أن يعترف بكل إخلاص ذاتي أنه قد ارتكب جرائم خطيرة ضد الشعب والدولة حتى ضد العدو وأن يندم على هذا الفعل ويستنكره .
ثانياً : إعادة تشكيل معتقدات الشخص السياسية حتى يتخلى معتقداته وأفكاره السابقة ويصبح داعية لمعتقدات نقيضه تملى عليه من قبل المحققين ، ..
ويكون نتيجة هذه الممارسات والأساليب :-
1- التقمص : حيث يتقمص السجين عادةً شخصية أبرز المحققين الذين يقومون باستجوابه .
2- هبوط المقدرة الفكرية نتيجة الإجهاد الجسمي والنفسي .
3- عدم إمكانية التلاؤم مع الظروف كنتيجة للعزل الطويل : فقليل من الناس هم الذين يستطيعون تحمل العزل الطويل دون المعاناة من نتائج فكرية وعاطفية خطيرة وسيئة ، كما يسهم الارتباك اللاحق للعزل الطويل في عملية تليين الأسير وتطويعه .
4- عدم القدرة على التمييز بين أفعاله هو والأفعال التي أوحيت إليه : حيث يلعب الإيحاء دوراً أساسياً في تكوين اعترافات المعتقل نتيجة قيام المستجوبين بتوجيهه للاعتراف عن طريق الإيحاء ، وخصوصاً أنه لم يعد قادراً على التمييز بين أفعاله هو والأفعال التي أوحيت إليه عن طريق مستجوبيه .
5- الشعور بالذنب : وذلك نتيجة التكرار كلمة مذنب فإن الأسير يميل إلى درجة كبيرة من التقبل .
6- تدمير الذات : إن عملية الإذلال والتحقير التي يخضع لها الأسير تؤدي إلى التقليل من شأن نفسه ، وتبدو هذه العملية أكثر تحطيماً للنفس كلما كان الشخص ذو أهمية أو جاه أو سلطة ، وهو يقارن بين ضعفه وعجزه وسطوة وجبروت سجانيه ومستجوبيه … إن تحطيم الذات الذي ينتج عن ذلك يؤثر بشكل خطير على درجة مقاومته لعملية غسيل الدماغ .
7- السلوك المشروط : إن إيجاد علاقة مقصودة بين الثواب والعقاب وبين تقدم السجين وعدم تقدمه هي إحدى الطرق التي يخضع فيها الأسير لشرط القيام بالاستجابة المرغوبة .
8- الإذعان : نتيجة تناوب الخوف والأمل حيث يبقون الأسير على أمل أن يكون هناك حياة أفضل ، وأن هذه الحياة لا تأتي إلا إذا أذعن إلى السجان .
9- السلوك غير العقلاني : في ردات الأفعال على المفاجئات ، كأن يهان الشخص ويحقر بدون سبب وبدون تمهيد أو تجويعه لفترة طويلة فينتج عنده ردة فعل عاطفية قد تجعله سهل الانقياد ولو لفترة بسيطة .